//// §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ ////
ما صحة هذا الحديث ؟؟
يا ابن آدم ! لا تخافن من ذي سلطان ما دام سلطاني باقياً ، وسلطاني لا ينفد أبداً 0
يا ابن آدم ! لا تخش من ضيق الرزق وخزائني ملآنة ، وخزائني لا تنفد أبداً 0
يا ابن آدم ! لا تطلب غيري وأنا لك ؛ فإن طلبتني وجدتني ، وإن فتني فتك وفاتك الخير كله
يا ابن آدم ! خلقتك للعبادة فلا تلعب ، وقسمت لك رزقك فلا تتعب
فإن رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وبدنك وكنت عندي محموداً
وإن لم ترض بما قسمته لك : فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية
ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك ، وكنت عندي مذموماً
يا ابن آدم ! خلقت السماوات السبع والأراضي السبع ولم أعي بخلقهن
أيعييني رغيف عيش أسوقه لك بلا تعب ؟
يا ابن آدم ! إنه لم أنس من عصاني ؛ فكيف من أطاعني
وأنا رب رحيم ، وعلى كل شيء قدير ؟
يا ابن آدم ! لا تسألني رزق غد كما لم أطالبك بعمل غد ( !! )
يا ابن آدم ! أنا لك محب ؛ فبحقي عليك كن لي محباً
= _ - _ الـجـواب _ - _ =
هذا الحديث موضوع لا أصل له
فهذا الحديث الموضوع لا أصل له في شيء من كتب السنة المعتمدة
بل لا ليس له ذكر حتى في الكتب المصنفة لكشف الأحاديث الموضوعة
و قال عنه الشيخ ابن عثيمين :
غير صحيح
فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة 3/63
المصدر / أحد المنتديات العربية
لجواب : نحن يعيش معنا دجالون وكذابون يعيشون معنا إما بداخل بلادنا وإما يندسون من الخارج ويروجون هذه الأمور
في المدينة من كم سنة زينوا ميت متلفلف عليه حية ، متلفلفة عليه حية " ثعبان "
وقد أبطل أهل المدينة هذه الحكاية وقالوا ما رأيناها ولا لها أصل ولا حصلت وإنما هي كذب
ثم الآن جابوا واحد طلع من القبر، الي في القبر
مش طالع إلى يوم القيامة مش طالع إلى الدنيا أبدا، إلى يوم القيامة مش طالع
هذا من الكذب ومن التدجيل ومن جمل طريق الموعظة
ربما يكون هذا ما هو مخرف ولكن الاجتهاد وهو جاهل، يجتهد وهو جاهل يبي يذكر الناس
هذا مثل الي يضعون الحديث يكذبون على الرسول -صلى الله عليه وسلم - ويقولون هذا ن باب الترقيق والموعظة ولا يضر
هذا من هذا النوع، هذا من الكذب على الله عزوجل والكذب على رسوله -صلى الله عليه وسلم - ، نعم
ثانياً رد الشيخ / أحمد النجمي
الجواب : العذاب على المُعَذَّب، لا نعلمه ولا يعلمه أهل الدنيا، فهو شيء ربما يكون مُعَذَّبًا الشخص
وأنت تنظر إليه ولا تدري عنه؛فالذي يقول أنَّهم رأو عليه علامات أو ما أشبه ذلك،
هذا كلامٌ لا صِّحَةَ له، وهذه من الادِّعاءات التي ليس لها صِحة.